التوتر قصير المدى يحمي من السرطان!
التوتر المزمن يضعف جهاز المناعة ويترك الجسم أكثر عرضة للأمراض
التوتر قصير المدى يحمي من السرطان!
ستانفورد: أظهرت دراسة أميركية جديدة أن التوترعلى مدى زمني قصير يخفف من خطر إصابة الفئران بمرض السرطان.
ومن المرتقب نشر نتائج هذه الدراسة في مجلة "الدماغ، السلوك والمناعة"، حيث أعرب البروفيسور فيردوس دابهار من جامعة ستانفورد الأميركية عن دهشته من هذه النتائج، إذ إن للتوتر المزمن الأثر المعاكس تماماً، فهو يضعف جهاز المناعة ويترك الجسم أكثر عرضة للأمراض.
واضاف أن هذه الدراسة الأولى من نوعها التي تثبت أن التوتر القصير المدى، مثل التوتر خلال إلقاء خطاب علني أو مقابلة عمل، قد يساهم في محاربة الأورام.
وقد شملت هذه الدراسة 30 فأر مختبر، أخضعت لأشعة فوق بنفسجية مسببة للسرطان لمدة 10 أسابيع، وبحلول الأسبوع الحادي عشر أظهرت الفئران أوراماً سرطانية تشبه تلك التي تنمو لدى الإنسان.
وقد أخضعت الفئران بعدها إلى التوتر من خلال الحد من حركتها.
وأثبتت الدراسة أن عدداً قليلاً من الفئران التي اجهت توترا شديدا قد عانت من سرطان الجلد في الأسبوعين 11 و12.
ومن المرتقب نشر نتائج هذه الدراسة في مجلة "الدماغ، السلوك والمناعة"، حيث أعرب البروفيسور فيردوس دابهار من جامعة ستانفورد الأميركية عن دهشته من هذه النتائج، إذ إن للتوتر المزمن الأثر المعاكس تماماً، فهو يضعف جهاز المناعة ويترك الجسم أكثر عرضة للأمراض.
واضاف أن هذه الدراسة الأولى من نوعها التي تثبت أن التوتر القصير المدى، مثل التوتر خلال إلقاء خطاب علني أو مقابلة عمل، قد يساهم في محاربة الأورام.
وقد شملت هذه الدراسة 30 فأر مختبر، أخضعت لأشعة فوق بنفسجية مسببة للسرطان لمدة 10 أسابيع، وبحلول الأسبوع الحادي عشر أظهرت الفئران أوراماً سرطانية تشبه تلك التي تنمو لدى الإنسان.
وقد أخضعت الفئران بعدها إلى التوتر من خلال الحد من حركتها.
وأثبتت الدراسة أن عدداً قليلاً من الفئران التي اجهت توترا شديدا قد عانت من سرطان الجلد في الأسبوعين 11 و12.
إرسال تعليق